1- يبدأ تطبيق نظام التطوير المهني المستمر من قبل وزارة الصحة اعتباراً من 2010 ويترتب على جميع العاملين في المهن الصحية ( الأطباء – أطباء الأسنان – الصيادلة – الاختصاصات التقانية - التمريض والقبالة – المهن الطبية المساعدة – وجميع الاختصاصات الفرعية التي تندرج ضمنها والحاصلين على ترخيص بمزاولة المهنة من وزارة الصحة ) الالتزام بنصوص هذا النظام بحيث يعتبر متابعة برامج التطوير المهني المستمر جزءاً من التوصيف الوظيفي وعقود التوظيف .
2- يترتب على كل مشارك الحصول على 50 نقطة سنوياً, وسيكتفى بـ 30 نقطة سنوياً في الدورة المهنية الأولى ومدتها خمس سنوات ريثما يتم تأمين العدد الكافي من النشاطات التعليمية التي تندرج ضمن مفهوم التطوير المهني المستمر في كافة أنحاء القطر ولجميع الاختصاصات بشكل عادل.
3- يرتبط النظام بنظام إعادة الترخيص لمزاولة المهن الطبية ونظام تصنيف وظيفي ودورة مهنية تتكرر كل خمس سنوات بحيث يمنح المشارك في نهاية كل دورة التصنيف الوظيفي المستحق ويراعى في ذلك عدد سنوات الخدمة والخبرة المكتسبة خلالها وفق نظام التصنيف المهني للعاملين في وزارة الصحة.
4- أما من لم يلتزم بنظام التطوير المهني المشار إليه فيتعرض للتنبيه ثم الإنذار ثم عدم تجديد الترخيص وعدم الحصول على التصنيف المهني الأعلى بعد انتهاء الدورة المهنية. بالإضافة إلى عدم منحه وثائق الخبرة إذا طلبها أو عدم إعطائه الأولوية في تقلد المناصب العلمية والإدارية.
5- يطلب من كل مشارك مراجعة اللجنة المحلية التابع لها لمعرفة مشاركاته في الفعاليات التعليمية كل 6 - 12 شهر ويمكن أن يزود بصورة عن هذه المشاركات.
6- يتعين على جميع اللجان الخاصة ( المتواجدة في كليات الطب والصيدلة والتمريض, والفروع النقابية, ومشافي الجيش وقوى الأمن الداخلي ) متابعة الأنشطة التعليمية وأنشطة جميع المشاركين بالبرنامج التابعين لها وتوثيقها بالتنسيق مع اللجان المحلية ودائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة.
7- تلتزم كل الجهات المعتمدة من وزارة الصحة كمزود للتطوير المهني المستمر والتي ترغب بتقديم فعاليات تعليمية في سياق التطوير المهني المستمر أن ترفع برامجها التعليمية قبل أسبوعين على الأقل من موعد التنفيذ إلى دائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة أو شعب التطوير المهني المستمر في مديريات الصحة وحسب العائدية ( وتعتبر هذه الدائرة ومايتبعها من شعب الجهة الوحيدة المخولة باعتماد الدورات ومنحها النقاط ) ليصار إلى تقييمها واعتمادها في نظام التطوير المهني ومنحها النقاط المستحقة.
8- تلتزم المنظمات الدولية المتعاونة مع وزارة الصحة ( منظمة الصحة العالمية, اليونيسيف, الإتحاد الأوروبي, صندوق الأمم المتحدة للسكان, وغيرها ) بتمويل الدورات وورشات العمل المعتمدة من دائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة حصراً.
9- على جميع مزودي التطوير المهني المستمر الالتزام بقواعد الدعم المالي والتجاري للنشاطات التعليمية المنصوص عنها في الخطة الإستراتيجية الوطنية للتطوير المهني المستمر في سورية وتعتبر هذه الخطة مع تعليماتها التنفيذية المرجعية الأساسية لنظام التطوير المهني المستمرفي سورية.
2- يترتب على كل مشارك الحصول على 50 نقطة سنوياً, وسيكتفى بـ 30 نقطة سنوياً في الدورة المهنية الأولى ومدتها خمس سنوات ريثما يتم تأمين العدد الكافي من النشاطات التعليمية التي تندرج ضمن مفهوم التطوير المهني المستمر في كافة أنحاء القطر ولجميع الاختصاصات بشكل عادل.
3- يرتبط النظام بنظام إعادة الترخيص لمزاولة المهن الطبية ونظام تصنيف وظيفي ودورة مهنية تتكرر كل خمس سنوات بحيث يمنح المشارك في نهاية كل دورة التصنيف الوظيفي المستحق ويراعى في ذلك عدد سنوات الخدمة والخبرة المكتسبة خلالها وفق نظام التصنيف المهني للعاملين في وزارة الصحة.
4- أما من لم يلتزم بنظام التطوير المهني المشار إليه فيتعرض للتنبيه ثم الإنذار ثم عدم تجديد الترخيص وعدم الحصول على التصنيف المهني الأعلى بعد انتهاء الدورة المهنية. بالإضافة إلى عدم منحه وثائق الخبرة إذا طلبها أو عدم إعطائه الأولوية في تقلد المناصب العلمية والإدارية.
5- يطلب من كل مشارك مراجعة اللجنة المحلية التابع لها لمعرفة مشاركاته في الفعاليات التعليمية كل 6 - 12 شهر ويمكن أن يزود بصورة عن هذه المشاركات.
6- يتعين على جميع اللجان الخاصة ( المتواجدة في كليات الطب والصيدلة والتمريض, والفروع النقابية, ومشافي الجيش وقوى الأمن الداخلي ) متابعة الأنشطة التعليمية وأنشطة جميع المشاركين بالبرنامج التابعين لها وتوثيقها بالتنسيق مع اللجان المحلية ودائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة.
7- تلتزم كل الجهات المعتمدة من وزارة الصحة كمزود للتطوير المهني المستمر والتي ترغب بتقديم فعاليات تعليمية في سياق التطوير المهني المستمر أن ترفع برامجها التعليمية قبل أسبوعين على الأقل من موعد التنفيذ إلى دائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة أو شعب التطوير المهني المستمر في مديريات الصحة وحسب العائدية ( وتعتبر هذه الدائرة ومايتبعها من شعب الجهة الوحيدة المخولة باعتماد الدورات ومنحها النقاط ) ليصار إلى تقييمها واعتمادها في نظام التطوير المهني ومنحها النقاط المستحقة.
8- تلتزم المنظمات الدولية المتعاونة مع وزارة الصحة ( منظمة الصحة العالمية, اليونيسيف, الإتحاد الأوروبي, صندوق الأمم المتحدة للسكان, وغيرها ) بتمويل الدورات وورشات العمل المعتمدة من دائرة التطوير المهني المستمر في وزارة الصحة حصراً.
9- على جميع مزودي التطوير المهني المستمر الالتزام بقواعد الدعم المالي والتجاري للنشاطات التعليمية المنصوص عنها في الخطة الإستراتيجية الوطنية للتطوير المهني المستمر في سورية وتعتبر هذه الخطة مع تعليماتها التنفيذية المرجعية الأساسية لنظام التطوير المهني المستمرفي سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق